The Ultimate Guide To شد الوجه

The Ultimate Guide To شد الوجه

Blog Article

كما لا تصلح مع السيدات اللاتي يعانون من حالات الإكزيما وسرطان الجلد والذئبة الحمراء.

تظهر نتائج العملية بشكل واضح بعد زوال التورم والانتفاخ من الوجه.

قد يشمل ذلك وضع غرسات الوجه وتقليل التجاعيد من خلال حشوات الوجه وتنعيم الوجه لتحسين لون البشرة وملمسها.

يتم شد الجلد الزائد والعضلات وخياطتهما ويتم شد ترهلات الوجه وقد تتضمن العملية زرع بعض الدعامات أو حقن بعض الدهون في الوجه للمساعدة على استعادة نضارة البشرة وشبابها.

نعم يمكن إزالة الخيوط الدائمة للوجه دون أي ضرر وبدون آثار. أمان هذه التقنية هو الأمثل.

وعلى المريض خلال الجلسة الاستشارة ان يكون متعاونا وشفافا تماما مع الطبيب. فيجب ان يخبره بكافة العمليات السابقة التي اجراها، وكذلك بالأمراض التي يعاني منها، وعليه اخباره بمختلف الأدوية التي يتناولها.

بدأ استخدام عملية شد الوجه بالخيوط منذ التسعينيات ولكن مؤخراً طرأ عليها العديد من التحديثات في طريقة التطبيق ونوعية الخيوط؛ التي جعلتها أبسط كثيراً وتتم بدون أي ألم وبدون أي تدخل جراحي أو مشرط، وكذلك أنواع خيوط شد الوجه الحديثة والمصنوعة من مواد مفيدة للبشرة ومتناغمة معها بشكل كبير،

قد تؤدي العوامل التالية إلى خطر حدوث مضاعفات أو تُسبب نتائج غير مرغوب فيها. لذا قد ينصح الجراح بعدم إجراء جراحة شد الوجه في الحالات التالية:

يتم التقاط الصور للوجه لاستخدامها في المراجعات والتقييمات ما بعد العملية.

من الممكن دمج هذا العلاج مع علاجات الطب التجميلي الأخرى:

تكتلات أو تعرجات بسيطة في الجلد والتي تختفي بمرور الوقت.

ومن فوائد هذه العملية أنه يمكن الخضوع لها في بداية ظهور أعراض الشيخوخة، شد الوجه حيث تغني عن الجراحات المكثفة لعدة سنوات. وكذلك يمكن الخضوع لها تحت التخدير العام أو الموضعي.

وباتباع التعليمات السابقة يمكن الحفاظ على شباب ونضارة البشرة لأطول فترة ممكنة. الا ان هناك بعض العوامل التي لا يمكن الوقاية منها أبدا وفي مقدمتها العوامل الوراثية.

جراحو التجميل وجراحو الوجه والفكين والأنف والحنجرة وأطباء الجلدية.